الأحد، 24 أبريل 2011

من تمتماتي

أحبك ما عشان إنك تحبيني..
ولكنه القدر ما علم المظلوم كيف يخون؟


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



يريدوننا أن يخف العذاب..
وقلبي بفرقا حبيبي يحبي..

فكان الوداع من أقوى الصعاب..
وكان النزيف لجرحي الأبي..

ليست هناك تعليقات: