لم تأتي عدا بالحزن يا شهر فيراير
فأول ما أعلنت الدخول نزعت مني فرحة العمر وأسطورة الكفاح
أخذته إلى ربه بدون أن يودع أحدا منا
ماذا فعلت؟
لماذا هو الآن؟
هاهي الساعه تقترب من الثالثه صباحا كنت أنتظره يناديني
أنظر إلى وجه يزداد نورا
لم تخطر ببالي إنها لحظات الوادع الأخيره
كنت أقوي من أي وقت مضى
لكن إكتشفت إني آضعف مخلوق عى الإطلاق
فتح عينيه ونظر إلى لم أكن أريد إزعاجه لكنه أغمضها ونام
إنخفض الضغط إلى 60
واصل الإنخغاض وتوقف بعدها الأمل
اللهم أرحمه وارحمنا وأرحم جميع المسلمين
هناك 5 تعليقات:
إنا لله وإنا إليه لراجعون...
لا تحزن يابو الفزعات يا ناصر...
لأنك غاية الإحساس بالإيمان...
ولا تغضب على الأشهر وفبراير...
مدامك تبني إحساسك على الوجدان...
أبوك هناك مع ربه عبد صابر...
لقى الساعة بلا موعد ولا حسبان...
ذكرت اليوم والدنيا وأنا عابر..
روح(ن) عاشت الدنيا بلا إحسان...
عسى موعدهم الجنة بنور(ن) يسحر الناظر..
تتشكل ملامحها بصورة تمحي الأشجان...
إنا لله وإنا إليه لراجعون...
لا تحزن يابو الفزعات يا ناصر...
لأنك غاية الإحساس بالإيمان...
ولا تغضب على الأشهر وفبراير...
مدامك تبني إحساسك على الوجدان...
أبوك هناك مع ربه عبد صابر...
لقى الساعة بلا موعد ولا حسبان...
ذكرت اليوم والدنيا وأنا عابر..
روح(ن) عاشت الدنيا بلا إحسان...
عسى موعدهم الجنة بنور(ن) يسحر الناظر..
تتشكل ملامحها بصورة تمحي الأشجان...
على كل الحزن هادي ولا قادر..
أسافر في فضاء آخر مع الكتمان..
تركني في زمن لا يرحم وجائر..
أخبي كل شي عن شرهة الإنسان..
أنا كنت الضعيف البائس الحائر..
ولكني بعزومي صامد ولا انهان..
طلب الله يرحم عبده الصابر..
ويكتب له الثواب ويقبل الغفران..
تذكرت عسى مثواك ف الجنه
الله يرحمك يا ابي
إرسال تعليق